السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أسماؤه صلى الله عليه وسلم ومعانيها
محمد : كثير الخصال التي يحمد عليها وقد جاء هكذا صريحا في التوراة.
أحمد : أي حمده لله أكثر من حمد غيره له.
المتوكل: لأنه توكل على الله حق توكله في اقامة هذا الدين توكلا لم يشركه فيه غيره.
الماحي : هو الذي محى به الكفر . ولم يمحى الكفر بأحد من الخلق ما محي بالنبي صلى الله عليه وسلم.
الحاشر : الذي يحشر الناس على قدمه فكأنه بعث ليحشر الناس .
العاقب : الذي جاء عقب الأنبياء فليس عقبه نبي.
المقفي : هو الذي قفى على آثار من تقدم فقفى الله به على آثار من سبقه من الرسل.
نبي التوبة : هو الذي فتح الله به باب التوبة لأهل الأرض فتاب الله عليهم توبة لم يحصل مثلها لأهل الأرض قبله.
نبي الملحمة : هو الذي بعث بجهاد أعداء الله فلم يجاهد نبي وأمته قط ماجاهد نبي الله محمد وأمته.
نبي الرحمة : فهو الذي أرسله الله رحمة للعالمين ، فرحم الله به أهل الأرض جميعا مؤمنهم وكافرهم .
الفاتح : هو الذي فتح الله به باب الهدى بعد أن كان مرتجا ، وفتح به أبواب الجنة ، وفتح به
أبواب العمل الصالح ، و فتح به أبواب الدنيا والآخرة والقلوب والأسماع والأبصار والأمصار.
الأمين : أحق العالمين بهذا الإسم ، فهو أمين الله على وحيه ودينه ، وكانو يسمونه قبل النبوة بالأمين.
الضحوك القتال : اسمان مزدوجان لا يفرد أحدهما عن الآخر فانه ضحوك في وجه المؤمنين غير عابس
ولا مقطب ولا غضوب ولا فظ ،،، قتال لأعداء الله لا تأخذه في الله لومة لائم.
البشير النذير : فهو المبشر لمن أطاعه بالثواب والذير لمنذر لمن عصاه بالعقاب .
قد سماه الله عبده في مواضع من كتابه : سورة الجن : " َو أَنَّهُ لَمَّا قَامَ عَبْدُ اللَّهِ يَدْعُوهُ "
وقال في سورة البقرة : " وَإِنْ كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا " وغيرها...
وأختم ما اقتبسته لكم من كتاب زاد المعاد في هدي خير العباد لابن قيم الجوزية بما جاء فيه ما ثبت
عن الرسول صلوات الله عليه وسلامه الى يوم الدين
قوله " أنا سيد ولد آدم يوم القيامة ولا فخر
أسماؤه صلى الله عليه وسلم ومعانيها
محمد : كثير الخصال التي يحمد عليها وقد جاء هكذا صريحا في التوراة.
أحمد : أي حمده لله أكثر من حمد غيره له.
المتوكل: لأنه توكل على الله حق توكله في اقامة هذا الدين توكلا لم يشركه فيه غيره.
الماحي : هو الذي محى به الكفر . ولم يمحى الكفر بأحد من الخلق ما محي بالنبي صلى الله عليه وسلم.
الحاشر : الذي يحشر الناس على قدمه فكأنه بعث ليحشر الناس .
العاقب : الذي جاء عقب الأنبياء فليس عقبه نبي.
المقفي : هو الذي قفى على آثار من تقدم فقفى الله به على آثار من سبقه من الرسل.
نبي التوبة : هو الذي فتح الله به باب التوبة لأهل الأرض فتاب الله عليهم توبة لم يحصل مثلها لأهل الأرض قبله.
نبي الملحمة : هو الذي بعث بجهاد أعداء الله فلم يجاهد نبي وأمته قط ماجاهد نبي الله محمد وأمته.
نبي الرحمة : فهو الذي أرسله الله رحمة للعالمين ، فرحم الله به أهل الأرض جميعا مؤمنهم وكافرهم .
الفاتح : هو الذي فتح الله به باب الهدى بعد أن كان مرتجا ، وفتح به أبواب الجنة ، وفتح به
أبواب العمل الصالح ، و فتح به أبواب الدنيا والآخرة والقلوب والأسماع والأبصار والأمصار.
الأمين : أحق العالمين بهذا الإسم ، فهو أمين الله على وحيه ودينه ، وكانو يسمونه قبل النبوة بالأمين.
الضحوك القتال : اسمان مزدوجان لا يفرد أحدهما عن الآخر فانه ضحوك في وجه المؤمنين غير عابس
ولا مقطب ولا غضوب ولا فظ ،،، قتال لأعداء الله لا تأخذه في الله لومة لائم.
البشير النذير : فهو المبشر لمن أطاعه بالثواب والذير لمنذر لمن عصاه بالعقاب .
قد سماه الله عبده في مواضع من كتابه : سورة الجن : " َو أَنَّهُ لَمَّا قَامَ عَبْدُ اللَّهِ يَدْعُوهُ "
وقال في سورة البقرة : " وَإِنْ كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا " وغيرها...
وأختم ما اقتبسته لكم من كتاب زاد المعاد في هدي خير العباد لابن قيم الجوزية بما جاء فيه ما ثبت
عن الرسول صلوات الله عليه وسلامه الى يوم الدين
قوله " أنا سيد ولد آدم يوم القيامة ولا فخر