علّمتني كيفَ يكونُ العشقُ ولهاً
على وجوهِ المُحبينْ
كيف يرسمُ ألواناً علىْ
مُحيا المُتحابينْ
عَلمتني أنَ العشقَ
كونٌ فسيحٌ يسيُر
فيهِ كُلِ الحَالِمينْ
وَعلمتني أنَ العيونَ
في الحبِ تكفِي
حديثاً بين
العاشقين
عَلمتني كيفَ يكونُ الحبُ ملاذاَ
للتائهين
كيفَ يكونُ الانتظارُ
شوقاً يزيدُ من لهفة المتلهفين
عًلمتني كيفَ نتَخَطى ليلَ الخائفين
ِلنَمْكُثَ فيْ أَمانِ الُمتدثِرين
عَلمتني أن الوروَد
رسائلُ المُشتاقين
هي لغاتٌ شتىْ
يتهاداها كلُ الوالهين
وَهُمْ في ُدروبِ العشقِِ منَ السالكين
وردةٌ بيضاءُ:
سَامحي عشقي المُتأخرْ
عن جمالكِ المُنتظرْ.
وردةٌ حمراء:
حُبي نارٌ تتأججُ
قوةٌ تتفجُر
وباسمك لِسَانِي يَلهجُ
ياحُبيَ المُتوهج
وردةٌ صفراء:
اِحذري صَغيرتي فأنا أغارُ
أغار على حُبِِنا المُستعِر
أَنْ يَنطفئَ وَينَدثِر
وردة ُالبنفسج:
أنتِ لي وَحدِي
وأنا لكِ كُلي
لاْ بعَضِي
فمعكِ أنسى الناسْ
ولا يهزمني يأسْ
وردةٌ بُرْتُقَاليّة:
بِحبكِ أزهُو
كأميرِ يَمشي على الغيمات
اِكْتَمل بَدرُهُ مع أحلى الأميرات
وردةٌ زُهريّة:
هيَ تحمِلُ عَبيرَ شوقِي إليكِ
لِتُخْبَِركِ
عنْ قلبِي الصغيرِْ
أرفقي به
لاتحْرميه
دَعِيه
ينهلُ من عينيكِ
شوقاً يحكيه
شِعرا على جدائلِ شَعركِ
وأسمعيه
أسرار حكايتنا
منْ شفتيكِ
شَهداً
أُنثريه
ومنكِ أناْ أحْتسِيهْ.
[b][center]
على وجوهِ المُحبينْ
كيف يرسمُ ألواناً علىْ
مُحيا المُتحابينْ
عَلمتني أنَ العشقَ
كونٌ فسيحٌ يسيُر
فيهِ كُلِ الحَالِمينْ
وَعلمتني أنَ العيونَ
في الحبِ تكفِي
حديثاً بين
العاشقين
عَلمتني كيفَ يكونُ الحبُ ملاذاَ
للتائهين
كيفَ يكونُ الانتظارُ
شوقاً يزيدُ من لهفة المتلهفين
عًلمتني كيفَ نتَخَطى ليلَ الخائفين
ِلنَمْكُثَ فيْ أَمانِ الُمتدثِرين
عَلمتني أن الوروَد
رسائلُ المُشتاقين
هي لغاتٌ شتىْ
يتهاداها كلُ الوالهين
وَهُمْ في ُدروبِ العشقِِ منَ السالكين
وردةٌ بيضاءُ:
سَامحي عشقي المُتأخرْ
عن جمالكِ المُنتظرْ.
وردةٌ حمراء:
حُبي نارٌ تتأججُ
قوةٌ تتفجُر
وباسمك لِسَانِي يَلهجُ
ياحُبيَ المُتوهج
وردةٌ صفراء:
اِحذري صَغيرتي فأنا أغارُ
أغار على حُبِِنا المُستعِر
أَنْ يَنطفئَ وَينَدثِر
وردة ُالبنفسج:
أنتِ لي وَحدِي
وأنا لكِ كُلي
لاْ بعَضِي
فمعكِ أنسى الناسْ
ولا يهزمني يأسْ
وردةٌ بُرْتُقَاليّة:
بِحبكِ أزهُو
كأميرِ يَمشي على الغيمات
اِكْتَمل بَدرُهُ مع أحلى الأميرات
وردةٌ زُهريّة:
هيَ تحمِلُ عَبيرَ شوقِي إليكِ
لِتُخْبَِركِ
عنْ قلبِي الصغيرِْ
أرفقي به
لاتحْرميه
دَعِيه
ينهلُ من عينيكِ
شوقاً يحكيه
شِعرا على جدائلِ شَعركِ
وأسمعيه
أسرار حكايتنا
منْ شفتيكِ
شَهداً
أُنثريه
ومنكِ أناْ أحْتسِيهْ.
[b][center]